القلب والأوعية الدموية

الحفاظ على صحة قلبك بالتقنيات الطبية المتقدمة

القلب والأوعية الدموية

مساعدة ملايين الأشخاص في العيش وفقاً لنمط حياتهم الخاص

القلب السليم أساس الصحة الجيدة. لهذا السبب، نحن في شركة أبوت نعمل من كل قلبنا على تطوير علاجات الأمراض القلبية الوعائية. وتتميز تقنياتنا الطبية بكونها باضعة إلى أقل حدٍ ممكن، فتساعد الأشخاص في استعادة صحتهم بسرعة ليتسنى لهم العودة إلى الاستمتاع بحياتهم.

وبالتالي، نحن نركّز على التقنيات المبتكرة التي من شأنها تحسين طريقة علاج الأطباء للأشخاص الذين يعانون من الأمراض الوعائية، بما في ذلك أمراض شرايين القلب الداخلية والخارجية واضطراب النظم (عدم انتظام نبضات القلب) والأمراض التي تصيب صمّامات القلب.

alt_text

مرض القلب التَّاجي

علاجات باضعة إلى أقل حدٍ ممكن

مع التقدم في السنّ، يمكن أن تتراكم اللويحات داخل شرايين القلب، مما يؤدي إلى ضعف معدل تدفق الدم أو إعاقته. توفّر شركة أبوت علاجات رائدة لمرض الشريان التاجي، بما في ذلك مجموعة واسعة من الدعامات المحمّلة بالأدوية، والدعامات المعدنية العارية، والقسطرات البالونية لتوسيع الشرايين، وغيرها من الأجهزة المتطوّرة.

الشريان المحيطي

دقة أكبر لنتائج أفضل

يمكن أن تتسبب اللويحات في إعاقة تدفّق الدم بما في ذلك في الشرايين خارج القلب، مثل الساقين والبطن والذراعين والرقبة. تساعد مجموعتنا الكاملة التي تشمل دعامات الشرايين المحيطية وأسلاك التوجيه وقسطرات توسيع الشرايين وقسطرات التوجيه الباضعة إلى أقل حدٍ ممكن في فتح انسدادات الشرايين الناتجة عن تراكم اللويحات، وذلك لمساعدة الأشخاص في استعادة حياتهم الطبيعية بكل نشاط.

alt

أمراض القلب الهيكلية

التقنيات المبتكرة

يمكن أن تتسبب أمراض صمامات القلب في الحدّ من قدرة القلب على ضخ الدم بفعالية. تساعد علاجاتنا المبتكرة في إصلاح الصمامات عبر استخدام علاجات باضعة إلى أقل حدٍ ممكن، تساهم في تسريع عملية الشفاء والسماح للمرضى بمزاولة أنشطتهم اليومية بسرعة أكبر وبمضاعفات أقل.

الرجفان الأذيني

استعِد نظم قلبك الطبيعي

تؤثر اضطرابات نَظم القلب الحادة، والتي يُطلق عليها "اضطراب النظم"، في حياة ملايين الأشخاص. إن الرجفان الأذيني، وهو أحد أكثر أنواع اضطراب النظم شيوعاً، عبارة عن خلل في النظام الكهربائي للقلب الذي يجعله ينبض بشكل غير منتظم. تقوم التقنيات الفيزيولوجية الكهربية التي تنتجها أبوت بمساعدة الأطباء في تحديد مصادر اضطراب النظم، مما يمكّنهم من اعتماد أساليب علاجية خاصة تلائم حالة المريض.